العيش الطيب ..

 




 العيش الطيب 


المؤلف: عبدالله الهاشمي

عدد الصفحات: 87

الناشر: اكتشف ذاتك

نصوص أدبية


°°°°


نصوص الكتاب كانت رؤوس أقلام  في مواضيع تطرق لها المؤلف وان كانت بديهية الا انها لا تخطر على بال.. قد يكون بالي انا فقط..

وبالنسبة للغة فهي بسيطة جدا واقرب الى العامية حتى واسلوبه مستفز نوعاً ما.. واكاد اجزم انه سيعجب الكثيرين خصوصا المبتدئين ومحبي علوم الطاقة والجذب التي لا استسيغها بتاتا.. فاغلب ما كتب ربطه بالطاقة والتزامن مع الكون.. واسهب كثيرا في موضوع الوعي اكثر من غيره  ❞ النور الداخلي الذي يكشف المشكلة هو الوعي، والوعي أنك تسأل نفسك السؤال الصحيح. ❝ فكان من الأشياء القليلة المنطقية "بالنسبة لي" التي تحدث عنها.. او التي لامستني على أقل تقدير.. وهناك رسالة واحدة التي وكأنما أرسلت إلي في وقتٍ كانت حاجتي اليها كبيره.. ولكنها لا تشفع للكتاب ككل.. 

هذه الطبعة اطلعت عليها على تطبيق أبجد.. وعلمت بعدها أن هناك طبعة احدث منها وأرجو ان تكون اكثر عمقا لا رؤوس أقلام فقط..



 °° اقتباسات مبعثرة °° 


❞ الوعي حالة يشبه النور، يضئ حياتك عندما تستيقظ ليس حالة من الإيجابية، الوعي لا يعدك بالإيجابية التي هي من أعظم مسببات الانفجار والانتكاسة، الإيجابية هي الحرب الداخلية المستمرة بين ذاتك الحقيقية التي يقع فيها الوعي وبين ذات مزيفة محشوة بالأحلام الوردية ، هي حالة سباق ليس فيها خط نهاية ولا خاسر إلا أنت، الوعي ذراع الحنان الذي يمتد لك ويطلب منك التوقف عن هذا العبث، الوعي يهمس لك أحبك كما أنت . ❝


❞ معرفة قناعاتك خطوة عظيمة نحو الوَعي، والوَعي بها هو نصفُ التغيير.. ❝


❞ ليتك تتأكّد من أن هدفك في تغيير حياتك ليس تغيير الخارج، إن ما يجعل المعاناة تستمر وأحيانا تزداد، هو توظيف الداخل لخدمة الخارج، ❝


❞ طاقة السلام طاقةٌ جبَّارة، منتهى كل لذَّة، شعورٌ بالاكتفاء والامتلاء ثم الارتماء في حضنٍ كبير. ❝


❞ أيُّ شخصٍ تعمل له حساباً وتحب أن تكون دائماً عند حُسْن ظنِّه، اخذل هذا الظن، تحرَّر من تبعيَّة هذا القيد، وهذا يقودنا لمفهومٍ عميقٍ بخصوص الثقة بالنفس. ❝


❞ الوعي بنفسه، التعمُّق بمشاعره الخاصة، اترك الطنطنة ومحاكاة تجارب الآخرين وإسقاطها على تجربتك الشخصية، ابقَ واعياً بحقيقة مشاعرك وخلفياتها وعمقها ❝


❞ أسهل طرق نسف القناعات مناقشتها، أي قناعة تُناقش تَّتحول مباشرة من اعتقاد متحكِّم إلى رأي قابل للتغير. ❝


❞ جعل السعادة هدفاً يومياً يزيد حساسيتك تجاه ما يعارضها، لا تفعل شيئاً بيومك بشكلٍ ضاغط ظنًّا منك أن تركه يُتعسكَ. ❝


• • •



للاطلاع على التدوينات السابقة الرجاء النقر على اسم المدونة بالأعلى لينقلكم الى الصفحة الرئيسية للمدونة ومن ثم اختيار اسم الكتاب..


قراءة ممتعة

وإلى لقاء آخر بكل ود



تعليقات

المشاركات الشائعة